واحدا من أهم المراكز الحضارية على مدار التاريخ المصري القديم، رغم مرور أكثر من 33 قرنًا، إلا إنه مازال يقف شامخا ليبقى شاهدا على الحياة في مصر القديمة، كما كان شاهدا على قصة العشق الأبدي لإيزيس وأوزوريس، حصل على الكثير من الألقاب لعل أشهرها "تا ور" أي الأرض العظيمة. "معبد
أكمل القراءةكانت مصر الفرعونية رائدة في الكثير من مظاهر الحضارة خصوصًا الأمور الاجتماعية، وكان الزواج والطلاق فى مصر الفرعونية من الأمور الشخصية البحتة، والتي تخص أفراد المجتمع، ولم يكن للدين دور في مصر الفرعونية فى هذا الأمر، وكان أمر الزواج والطلاق أمرًا مدنيًا بحتًا يخص المتعاملين به. وفي البداية،
أكمل القراءةطائر جارح منطوي، يثير الاشمئزاز بعينيه الواسعتين، ارتبط اسمه بالخراب، حتى أن الغالبية العظمى من البشر تتشاءم من مجرد سماع صوته أو رؤيته، إلا إنه قديما كان له مكانة خاصة عند القدماء المصريون، حتى إنهم إتخذوه حرفا في اللغة الهيروغليفية. "البوم الفرعوني".. طائر لاحم ذو حاسة سمع قوية،
أكمل القراءة"يا حضرة الأراجوز قولي، نعم يا عمدة عاوز إيه، منين يروحوا المتولي، إمدح نبينا وصلي عليه، اللهم صلي عليه".. جاءت كلمات الشاعر المصري الراحل "صلاح جاهين"، في مسرح عرائس "الليلة الكبيرة" بين الأرجوز وحضرة العمدة، التي قام بتلحينها المبدع "سيد مكاوي"، لتصف حال
أكمل القراءة"بنتي مهرها 3 قطع مصنوعة يدوياً وبختم صاحبها.. ومتنساش تكتب عليهم إسمها".. قديماً، وتحديدا في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين، لم يخلو زواجاً من تلك العبارة، خاصة بين الأسر التي وصفت بأنها ميسورة الحال، والتي تري عيباً في أن تدخل إبنتها منزلاً جديدا لا يوجد فيه تلك المصنوعات
أكمل القراءة